- مسرحية لما تيجي السيعه
- مسرحية يافتي
- مسرحية قط شوارع
- اكسِدنت موت فوضوي
- مسرحية جنينة زعرور وشجرة التفاح
- مسرحية خيوط النور
- مسرحية غنائية حادي القوافل
- مسرحية عجيب غريب
- play back
- مسرحية فرصه اخيره
- مسرحية فتح الملف موندراما
- الزرافة ووحيد القرن
- مسرحية تراجيديا كوميديا
- مسرحية الصدى
- الغريبة - عرض فولكلوري
- مسرحية كل حرب وانتوا بخير
- مسرحية ابن خلدون
- مسرحية أسود أبيض
- مسرحية طفشة
- مسرحية دمار
- مسرحية الاطفال بينكي وبرين
- مسرحية الولد
- مسرحية حكاية لم تولد بعد
- مسرحية مرة اخرى قصة حب
- مسرحية يوم باهر
- مسرحية قواريط امين
- مسرحية السادات والسادة
- مسرحية المستورة
- فيلم صفقة العمر
- مسرحية حائط البحر
- مسرحية مؤتمر صحفي
- مسرحية يا شمس لا تغيبي
حائط البحر
الرواية كتبت بإطار عمل مشترك بين ثلاث كتّاب في مدينة عكا بشهر أيار، بتوجيه من ميخائيل رونين. لقاءات مع سكان عكا، بحث واسع عن التاريخ المحلي ولقاءات مع مؤرخين محليين أعطوا مواد الخام لتكوين ثلاث روايات قصيرة تعطي معا ابتكارا كاملا لثلاث قوميات مهمة (يهودي، فلسطيني وبريطاني) بفترة الانتداب البريطاني بإسرائيل (1947 – 1920).
الرواية متجذرة بإحداث تاريخية حول السجن، الذي كان تحت سيطرة الانتداب البريطاني واستعمل لسجن اليهود والعرب المشتبهين بأعمال إرهابية ضد السلطة البريطانية في فلسطين.
ثلاث شخصيات مهمات رئيسيات يوصلونا إلى العمل:
حائط البحر، من ثلاث قصص، محتوية على ثلاث امور مهمة بفلسطين – إسرائيل:
I. ميخائيل دنتسيجر، يهودي من أصل بوليني ومحارب صهيوني " محترت اتسل ". اشتراكه بأعمال إرهابية ضد السلطة البريطانية تنتهي بحكم الإعدام. هو مدين للقتل بسجن عكا.
II. شاب فلسطيني، يركض وراء أحلام وخيال الموت والحزن. هو يحاول من دون تنازل الهرب من مصيره ولكن قبض عليه مع سلاح. هو أيضا بُعث إلى السجن، هو الأخر حكم عليه بالإعدام في سجن عكا.
III. وليام يوز، ضابط بريطاني بسجن عكا، صارع من اجل مباشرة وجهة نظره على الانتداب البريطاني، بالرغم من الأعمال المؤلمة. وليام على وشك قتل السجينان المذكوران.
كل واحده من الشخصيات التالية تبين صورة مأساة قصيرة إذ من خلال أعينهم تنتشر الفترة التي غيرت مسيرة النزاع العربي اليهودي والتدخل الأوروبي بالشرق الأوسط.