- مسرحية لما تيجي السيعه
- مسرحية يافتي
- مسرحية قط شوارع
- اكسِدنت موت فوضوي
- مسرحية جنينة زعرور وشجرة التفاح
- مسرحية خيوط النور
- مسرحية غنائية حادي القوافل
- مسرحية عجيب غريب
- play back
- مسرحية فرصه اخيره
- مسرحية فتح الملف موندراما
- الزرافة ووحيد القرن
- مسرحية تراجيديا كوميديا
- مسرحية الصدى
- الغريبة - عرض فولكلوري
- مسرحية كل حرب وانتوا بخير
- مسرحية ابن خلدون
- مسرحية أسود أبيض
- مسرحية طفشة
- مسرحية دمار
- مسرحية الاطفال بينكي وبرين
- مسرحية الولد
- مسرحية حكاية لم تولد بعد
- مسرحية مرة اخرى قصة حب
- مسرحية يوم باهر
- مسرحية قواريط امين
- مسرحية السادات والسادة
- مسرحية المستورة
- فيلم صفقة العمر
- مسرحية حائط البحر
- مسرحية مؤتمر صحفي
- مسرحية يا شمس لا تغيبي
الولد
مسرحية موندراما
الطفل لديه منطقه الخاص فيه، انه منطق مختلف عن منطق الكبار، فهو لا يفهم مثلا معنى السر، والحياة كلها بالنسبة إليه لا تعدو كونها لعبة هو جزء منها, ولديه حب استطلاع كبير حول الأمور التي تحدث وراء الأبواب المغلقة, يبحث دائما عن الأسرار التي نحن الكبار لا نريد أن نكشف عنها... في المسرحية يقرر بطلها أن يؤدي لعبة مختلفة رغم انه ما بعد مرحلة الطفولة, ومن خلال لعبة الخيال يقوم باسترجاع بعض القصص والملفات السرية التي أثرت فيه, لعلّ جميعنا عرف مثلها وعاشها في طفولته... المسرحية تقول لنا إننا تركنا في أيام الصبا العديد من الخبايا وأغلقنا عليها بصندوق أسود محكم جيدا, والسؤال ماذا يحدث إذا بقيت أسرارنا وقصصنا الخفية في داخلنا, ولم ندعها تنطلق من داخلنا ولو لمرة واحدة...
اخراج محمد منادره
تأليف ريمون كاوش
اعداد هشام سليمان
اضاءة اسي جوستمن
موسيقى كارم مطر
تصميم ديكور سليم شحاده
تمثيل حسن طه